وقام ميسي بإشارة على وجهه برسم خطين، مهديا الهدف للأطفال الذين يكافحون ضد مرض التهاب الكبد الوبائي، وتأتي هذه الحركة مذكرا إياهم أنهم محاربون.
ويعتبر ميسي رمزا لحركة تدعم الأطفال الذين يكافحون ضد المرض، والتي تم إطلاقها في فبراير الماضي، وتهدف إلى جمع الأموال لبناء مستشفى في برشلونة للأطفال الذين يعانون منه.
وتألق ميسي في الشوط الأول ضد إشبيلية بتسجيله هدفين، ودائما ما أظهر النجم الأرجنتيني جانبه الإنساني وخصوصا في حملات دعم الأطفال.